CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT رقيه الصدر

Considerations To Know About رقيه الصدر

Considerations To Know About رقيه الصدر

Blog Article

بسم الله الشافي (لكل البلاد) أي أحد يعاني من إصابة بسحر أو أو مس أو عين أو وسواس أو أعراض نفسية أو أعراض غريبة مثل الخوف والكوابيس والتعب وغيرها !

من سورة فصلت: وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ .[٤٨]

الشيخ: وذلك لما جعل اللهُ في قلب السَّخي من محبَّة الإحسان والجود والسَّماح بالمال، وعدم عظمته في قلبه، فهو في راحةٍ بما يرى من إحسانٍ للناس، ومُواساةٍ، وشفاعةٍ، ونحو ذلك. والبخيل مثلما جاء في الحديث الصحيح كصاحب الجبَّة التي قد لصقت حلقتُها به، الذي ما رضي أن يُحسن لصقت كل حلقةٍ مكانها، وضاقت عليه الجبَّة حتى لا يستطيع أن يُنفق ويُحسن، ولا يستطيع أن يتخلص من الجبَّة؛ لما في قلبه من الضيق والحرج وحُبِّ المال، وكراهة الإحسان، فهو في ضيقٍ وحرجٍ عند خروج أي فلسٍ وأي شيءٍ.

تمت الكتابة بواسطة: سندس أبو محمد تم التدقيق بواسطة: ثراء إرشيد آخر تحديث: ٠٦:٠٦ ، ٢ أبريل ٢٠٢٢ ذات صلة فوائد الرقية الشرعية

وَمَحَبَّةٌ هِيَ عَذَابُ الرُّوحِ، وَغَمُّ النَّفْسِ، رقيه فك عقد الصدور وَسِجْنُ الْقَلْبِ، وَضِيقُ الصَّدْرِ، وَهِيَ سَبَبُ الْأَلَمِ وَالنَّكَدِ وَالْعَنَاءِ، وَهِيَ مَحَبَّةُ مَا سِوَاهُ سُبْحَانَهُ.

وَالْمَقْصُودُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ أَكْمَلَ الْخَلْقِ فِي كُلِّ صِفَةٍ يَحْصُلُ بِهَا انْشِرَاحُ الصَّدْرِ، وَاتِّسَاعُ الْقَلْبِ، وَقُرَّةُ الْعَيْنِ، وَحَيَاةُ الرُّوحِ، فَهُوَ أَكْمَلُ الْخَلْقِ فِي هَذَا الشَّرْحِ وَالْحَيَاةِ وَقُرَّةِ الْعَيْنِ، مَعَ مَا خُصَّ بِهِ مِنَ الشَّرْحِ الْحِسِّيِّ.

وَفِي "الصَّحِيحَيْنِ" مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَنِ الْوِصَالِ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ: إِنَّكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ تُوَاصِلُ!

ج: هذا أفتى به جماعةٌ من الصحابة، وهو قول جيد، فيه نوع من التَّعزير.

- قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ , مَلِكِ النَّاسِ , إِلَهِ النَّاسِ , مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ , الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ , مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ - الناس

يا فارج الهم ويا كاشف الغم، فرج أمري ويسر أمري، وارحم ضعفي وقلة حيلتي، وارزقني من حيث لا أحتسب. اللّهم إنّي أسألك في صلاتي ودعائي بركةً تطهّر بها قلبي، وتكشف بها كربي، وتغفر بها ذنبي، وتُصلح بها أمري، وتُغني بها فقري، وتُذهب بها شري، وتكشف بها همي وغمي، وتشفي بها سقمي، وتقضي بها ديني، وتجلو بها حزني، وتجمع بها شملي، وتبيّض بها وجهي، يا أرحم الراحمين، يا أكرم الأكرمين.

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

يُشرع الاستشفاء بالقرآن الكريم بما يَستشفّ منه المريض وجه النّفع لحاله، ولعلّ في الآيات التي تتحدّث عن الطمأنينة وانشراح الصدور نفعاً عظيماً لمن يُعاني من ضيق التنفّس إذا أخذ بالأسباب وتوكّل على الله -سبحانه-، ولعلّ أبرز هذه الآيات ما يأتي:

فأخطأ الحافظُ جدًّا كما ترى؛ فإنَّ أحاديث أبي جعفر الهاشمي أحاديث كذَّاب وضَّاع، لا تشدّ شيئًا ولا تحلّه.

الشيخ: ولأنه يُفطر إذا غابت الشمسُ، ويصوم إذا طلع الفجرُ، واستقرت الشريعةُ على هذا، وأنَّ الليل محل أكلٍ وشربٍ، وانتهى التَّخيير ونُسخ، وانتهى منعه من الأكل إذا نام، إذا غابت الشمسُ ونام قبل أن يُفطر كان يُمنع من الأكل والشُّرب، ويبقى على صومه إلى الليلة الأخرى، وصار في هذا حرجٌ عظيمٌ على الناس، فرحمهم الله، ورفع الحرجَ .

Report this page